في مثل هذا اليوم من عام 2020 بينما أتصفح الفيس بوك بلا هدف، قرأتُ معلومة مفادها أن هذا اليوم (29 فبراير) لا يأتي إلا كل 4 أعوام. توقفت قليلاً أمام المعلومة وحاولت التأمل، إذا كان يوماً مميزاً بهذا الشكل وعزيزاً لا يأتي إلا حينما يرغب، لمَ لا أكتب رسالة لنفسي في هذا اليوم بعد 4 أعوام؟