ربما لم يُعلن عن هذا صراحةً ولم ولن يتفوّه به ولو سألته لأخبرك أنه يلتمس لهم الأعذار، لكنه بالتأكيد يشعر في داخله بالمرارة والحسرة. الموت بات قريباً منه وقد يأتيه في أي لحظة
قد يكون هذا هو سبب إصابتك بالاكتئاب والقلق
لا تكُن نفسك، ولا تتصرف على طبيعتك؛ كُن واحدًا منّا، وكُن معنا. كُن جزءًا من مجموعة
حكايات صاحبنا (1) – ابن نكتة
كان صاحبنا - غفر الله له - كثير الضحك والمزاح، لو تتبّعنا حياته لوجدنا أكثر من نصفها مقضيّ في الفكاهة والسخرية. كانت جلسته مرحة، خفيفة الظل، لطيفة. تريد معها ألا تنقضي! كانوا يطلقون عليه "ابن نكتة".
قائمة الكتب التي قرأتها هذا العام – 2022
هذا العام بخلاف الأعوام السابقة لم أجهز قائمة مسبقة بالكتب التي أنوي قراءتها، ولم أحدد عدداً من الكتب أرغب في الانتهاء منه قبل نهاية العام. ولا حتى كما جرت العادة بتحديد كم كتاباً سأقرأه كل شهر. وإنما انتهجتُ استراتيجية جديدة لا تعتمد على أية قواعد أو اشتراطات.
في غرفة العمليات للمرة الأولى في حياتي
حينما تكون كل المؤشرات أمامك تقودك إلى قرار وحيد لا ثاني له، لكنك تُماطل وتتمهّل ليس لأنك شخص حكيم وإنما أملاً منك في أن تجد بديلاً عن هذا القرار.
اضطرابات في الصوت.. واحتمالية تدخّل جراحي!
استيقظت من نومي وبدأتُ روتيني الصباحي المعتاد إلى أن بدأتُ التحدّث لأكتشف أن صوتي ليس طبيعياً هذا اليوم. توجد بحّة وضعف ملحوظ في الصوت. لا بد أنها المروحة. تشغيلها طوال اليوم أصابني بدور برد. لا بأس.. قد يستمر بضعة أيام ويختفي من تلقاء نفسه. لا داعي للقلق أبداً.
عام على النشرة.. من الفكرة إلى التنفيذ
مرّ العام سريعاً جداً، بإمكاني أن أتخيّل العدد الأول يُكتب البارحة وليس قبل 365 يوم! دعوني أتحدث قليلاً عن ضربة البداية كيف ومتى طرأت الفكرة في ذهني وصولاً إلى اليوم.
كيف تتغلّب على شعور فقدان الرغبة في فعل أي شيء؟
هل تعرف ذلك الشعور بأنك عالق في منتصف الطريق؟ تستيقظ من النوم ليست لديك رغبة في فعل أي شيء، حرفياً أي شيء. لا رغبة في العمل، لا رغبة في الخروج، لا رغبة في النهوض من الفراش أصلاً!
تطبيق BeReal مجرد زوبعة أخرى، أم أنه وُجد ليبقى؟
إنها الساعة الحادية عشرة صباحاً، تستيقظ مُتعباً لأنك كالعادة سهرت حتى وقت متأخر من الليل. تُمسك هاتفك لمعرفة الوقت، ثم تتفقّد الإشعارات لتجد من بينها إشعاراً يخبرك بأن الوقت قد حان لالتقاط صورة BeReal الخاصة بك!
تجربتي في الحصول على تقييمات وآراء المشتركين في النشرة البريدية
كيف تعرف أن ما تفعله لا يضيع هباءاً وأنه يلقى مردوداً - ليس شرطاً أن يكون مثالياً بل يكفي أن يكون جيداً - لما تصنعه من محتوى أو أياً كان ما تفعله؟ الجواب: أراء الجمهور.