حينما تكون كل المؤشرات أمامك تقودك إلى قرار وحيد لا ثاني له، لكنك تُماطل وتتمهّل ليس لأنك شخص حكيم وإنما أملاً منك في أن تجد بديلاً عن هذا القرار.
أكتب عن الأحلام.. عن الأمل والحب وأشياء أخرى. مهندس بالإكراه!.. لا أتوقف عن البحث والاطلاع، ولا أستطيع معرفة معلومة وكتمها بداخلي.. أسعى لنشر ما أعرفه وأتعلمه قبل أن أغادر وتنتهي رحلتي، ولكن أملي أن يبقى الأثر.
حينما تكون كل المؤشرات أمامك تقودك إلى قرار وحيد لا ثاني له، لكنك تُماطل وتتمهّل ليس لأنك شخص حكيم وإنما أملاً منك في أن تجد بديلاً عن هذا القرار.